رسائل فضيلة الشيخ هاني حلمى في قضية النقاب
الرسائل مستفاده من درس فضيلته _ كيف انزعه
مشاعر منتقبة أرادوا أن ينزعوها نقابها ,, كيف أنزعه ؟
هل حسيتم بمرارة الظلم مرة ؟
حقيقي الشعور
بالظلم مر وقاسي ، لما تحس إنك مغلوب على أمرك ، مشلول الإرادة ، مقهور في
ظل مجتمع يرفض حريتك ، يرفض رأيك ، يرفض هيئتك ، يرفض وجودك .
حقيقي شعور لا يوصف ، شعور يبكي عيون المظلومين ، لكن لنا رب هو القائل :
" الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ
إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا
وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ "
هو الذي يبشر عباده القابضين على الجمر في كل زمان بقوله :
" فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ
اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ
وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ
أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ "
لنا رب يجيب دعوة المضطر ، ويكشف الضر ، ويبدل من بعد الخوف أمنًا ، رب يسمع دعاء المظلومين في كل زمان .
قال صلى الله عليه وسلم كما عند الطبراني والضياء في المختارة وصححه الألباني :" اتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام يقول الله :و عزتي و جلالي لأنصرنك و لو بعد حين "
تخيلوها وهي فرحانة بأنها لبست " النقاب "
علشان تكون على هيئة زوجات الرسول أمهات المؤمنين رضوان الله عليهم أجمعين
، وهي عارفة إنَّ النبي الكريم صلى الله عليه وسلم – كما في الصحيحين -
قال: " المرء مع من أحب "
تخيلوها وهي بنت زي أي بنت بتقلد المطربة أو الممثلة ، ولما جت تقلد أمهات المؤمنين وحست أد إيه بالفرق .
تخيلوها وهي في منتهى السعادة بسترها وحيائها ، والله حيي ستير يحب الحياء والستر .
تخيلوها وهي بفطرتها حاسة بأنها بتتقرب إلى ربها أكثر ، وبتحس إنها درة ثمينة لا يمكن لأي أحد أن يطلع عليها .
تخيلوا الأخت وهي بتقول : أنا بجد حسيت بالعزة ، بالذات لما لقيت كتير من البنات بتقولي ، ادعيلي أبقى زيك يا رب ،
و واحدة بتقول : أنا زوجي بفضل الله لما لبست النقاب قال لي : انا راضي عنك، و حاسس انك هتكوني سبب دخولي الجنة.
أد إيه حسيت بغلاوة نقابي . شعور راقي وعالي وغالي .
وشوفوا شعور أخت لسه ربنا ما أكرمهاش بالنعمة العظيمة ده ، وهي بتتقطع علشان ربنا ما يحرمها من شعار العفيفات وحلية أمهات المؤمنين .
بعتت أخت تقول لكل منتقبة :
هل تشكرون الله على هذه النعمة العظيمة؟؟
هذه النعمة التى لا يعرف من قدرها إلا من حرمها،هل تعلمن ما أنتن فيه..
و الله لا تعلمن كم من فتاة تغبطكن على ما أنتن فيه
و الله لاتعلمن كم الحسرة التى تخنق قلبى و تعتصره كلما رأيت إحداكن ،أو حتى كلما مررت على متجر يبيع ملابس المنتقبات..
بالله عليكن ، لا تتأخرن عن شكر هذه النعمة العظيمة،،و لا يشعر بها إلا من فقدها مثلى...
وشوفي
نفس المنظر لكن بشكل مختلف تماما ، شوفي الأخت المنتقبة وهي في منتهى
الحزن بسبب رفض الجميع ليها ، بسبب قهر البيت أو الأصحاب أو المدرسة أو
الجامعة أو الشغل .
شوفوها وهي شايفة بنت في غاية
التبرج ، غير محتشمة ، محدش بتسول نفسه أنه يعترض عليها ، ولو حصل تقوم
الدنيا ومتقعدش ، والحرية الشخصية ، وكل واحد حر في تصرفاته ، وإحنا مش
عايشين في العصور الوسطى ، وانتوا مبتقبلوش حرية الآخر ، ولما البنت تفكر
في شيء مختلف ، يبقى تخلف ورجعية وتشدد وغلو ...
طب ليه ؟؟
أنا شايفها ،وحاسس باللي بيدور في عقلها ، وسامع مناجاتها لربها ، وحاسس بنفسيتها وهي بتقول :
بس إزاي ممكن أخلعه ؟ وهو رمز عزتي
وحيائي وشرفي ، وهو فخري وهو حياتي وهو رجعلي ثقتي بنفسي ، كنت حاسة إن
الشباب لما بيبصولي بمنتهى الامتهان لحيائي ، حاسة إني زي السلعة لكل من
يشتريها ، وعليَّ إني أحس بأنوثتي بالطريقة الرخيصة ده ، واستنى نظرات
الإعجاب من خلال مكياجي أو طريقة لبسي أو شكلي علشان أشبع رغبتي بالإحساس
إن أنا مرغوب فيَّ ،
أنا حبيت الإحساس التاني اللي خلاني
أحس بأني مصانة مش مهانة، خلاني أبقى متعلقة بربي اللي مش حيضيعني مش
راكنة على الموضة والمكياج والأنوثة ، متوكلة على ربي مفوضة أمري ليه
موقونة بأن الرزق حيجيلي علشان الأرزاق بترفع بالمعاصي ، وإن ما عند الله
لا ينال إلا بطاعته زي ما النبي صلى الله عليه وسلم قال .
ليه يا والدي بتقف قدامي ، إنت خايف عليَّ من قهر الناس ، ومش خايف عليَّ من الضياع وأنا مقهورة وحاسة بالظلم .
ليه يا ناس رفضين عفتي ، أنا مش بأذي حد ، أنا عايزة بس أعيش لربي ، مش عايزة أبعد عنكم ، ولا أتطرف ولا أرفض المجتمع اللي ظالمني .
حاسس بيها وهي حاطة راسها في الأرض ، وهي بتبعت لفلان وفلان من المشايخ بتسألهم ،
أعمل إيه ؟ ألبسه من ورا أهلي ، ولا ده عقوق ، أداري وشي بأي حاجة تحايل
علشان أقدر أعيش ، أقعد في بتنا وأعاني ، ولا أرضخ للأمر الواقع ويبقى
فقدت نفسي مع شعور الظلم ، أعمل إيه ؟؟؟؟؟
مش قادرة أخلعه ؟ مش قادرة أسيبه ؟
حاسة إني لو عملت كده ده معناه إن أنا مطرودة من رحمته ، مش عارفة أعمل
إيه في نفسي ، حد يدلني ، حد يحس بيَّ ، حد يحللي مشكلتي .
وأنا أقولك :
(1) آلله أمرك بهذا .. فقولي كما قالت أمنا هاجر : إذا لن يضيعنا .
(2) أقول لك : ولا تخافي ولا تحزني ... فالله هو القاهر فوق عباده ، وقلوب العباد جميعا مقهورة بقهر القهار ، يقهرهم على ما يريد .
(3)
فتعلمي من هذا الدرس قمة التوكل والاحتساب والصبر على البلاء ، الله هو
الذي يدبر الأمر ، ونحن له عبيد يفعل بنا ما يريد ، وتعلمي الإخلاص تجريد
النية لله تعالى ، " وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه "
(4) أختاه ... لا تجزعي ، لا تترددي ، لك شرف أن تكوني ممن يحامي ويدافع عن لباس العفيفات وحلية أمهات المؤمنين وشعار الصالحات
فهل تصدقين الله فيصدقك ؟
" أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين "
اثبتي ولا تخافي في الله لومة لائم
من كان الله معه فماذا فقد ؟
ومن تولى عن الله وأبعده الله فماذا وجد ؟
إحنا عايزين نتثبت ولذلك سنخاطب قلوبنا بدرس الصبر والتوكل واليقين والاحتساب ،
ونخاطب عقولنا برد الشبهات التي يفتريها المبطلون ،
ونفهم عن الله مراده فنقوم له بواجب الوقت ،
وبعد ذلك نستبشر فمن المحن تأتي المنح ،
وإنَّ النصر مع الصبر ، ومع كل عسر وبلية نعم خفية ، ويسران قادمان
فأبشري فثمَّ النصر من عند الله العزيز الحكيم .
مستفاد من درس _ كيف أنزعه ؟ _ لفضيلة الشيخ هاني حلمي
اللهم فك كربنا يا رب
الرسائل مستفاده من درس فضيلته _ كيف انزعه
مشاعر منتقبة أرادوا أن ينزعوها نقابها ,, كيف أنزعه ؟
هل حسيتم بمرارة الظلم مرة ؟
حقيقي الشعور
بالظلم مر وقاسي ، لما تحس إنك مغلوب على أمرك ، مشلول الإرادة ، مقهور في
ظل مجتمع يرفض حريتك ، يرفض رأيك ، يرفض هيئتك ، يرفض وجودك .
حقيقي شعور لا يوصف ، شعور يبكي عيون المظلومين ، لكن لنا رب هو القائل :
" الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ
إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا
وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ "
هو الذي يبشر عباده القابضين على الجمر في كل زمان بقوله :
" فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ
اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ
وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ
أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ "
لنا رب يجيب دعوة المضطر ، ويكشف الضر ، ويبدل من بعد الخوف أمنًا ، رب يسمع دعاء المظلومين في كل زمان .
قال صلى الله عليه وسلم كما عند الطبراني والضياء في المختارة وصححه الألباني :" اتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام يقول الله :و عزتي و جلالي لأنصرنك و لو بعد حين "
تخيلوها وهي فرحانة بأنها لبست " النقاب "
علشان تكون على هيئة زوجات الرسول أمهات المؤمنين رضوان الله عليهم أجمعين
، وهي عارفة إنَّ النبي الكريم صلى الله عليه وسلم – كما في الصحيحين -
قال: " المرء مع من أحب "
تخيلوها وهي بنت زي أي بنت بتقلد المطربة أو الممثلة ، ولما جت تقلد أمهات المؤمنين وحست أد إيه بالفرق .
تخيلوها وهي في منتهى السعادة بسترها وحيائها ، والله حيي ستير يحب الحياء والستر .
تخيلوها وهي بفطرتها حاسة بأنها بتتقرب إلى ربها أكثر ، وبتحس إنها درة ثمينة لا يمكن لأي أحد أن يطلع عليها .
تخيلوا الأخت وهي بتقول : أنا بجد حسيت بالعزة ، بالذات لما لقيت كتير من البنات بتقولي ، ادعيلي أبقى زيك يا رب ،
و واحدة بتقول : أنا زوجي بفضل الله لما لبست النقاب قال لي : انا راضي عنك، و حاسس انك هتكوني سبب دخولي الجنة.
أد إيه حسيت بغلاوة نقابي . شعور راقي وعالي وغالي .
وشوفوا شعور أخت لسه ربنا ما أكرمهاش بالنعمة العظيمة ده ، وهي بتتقطع علشان ربنا ما يحرمها من شعار العفيفات وحلية أمهات المؤمنين .
بعتت أخت تقول لكل منتقبة :
هل تشكرون الله على هذه النعمة العظيمة؟؟
هذه النعمة التى لا يعرف من قدرها إلا من حرمها،هل تعلمن ما أنتن فيه..
و الله لا تعلمن كم من فتاة تغبطكن على ما أنتن فيه
و الله لاتعلمن كم الحسرة التى تخنق قلبى و تعتصره كلما رأيت إحداكن ،أو حتى كلما مررت على متجر يبيع ملابس المنتقبات..
بالله عليكن ، لا تتأخرن عن شكر هذه النعمة العظيمة،،و لا يشعر بها إلا من فقدها مثلى...
وشوفي
نفس المنظر لكن بشكل مختلف تماما ، شوفي الأخت المنتقبة وهي في منتهى
الحزن بسبب رفض الجميع ليها ، بسبب قهر البيت أو الأصحاب أو المدرسة أو
الجامعة أو الشغل .
شوفوها وهي شايفة بنت في غاية
التبرج ، غير محتشمة ، محدش بتسول نفسه أنه يعترض عليها ، ولو حصل تقوم
الدنيا ومتقعدش ، والحرية الشخصية ، وكل واحد حر في تصرفاته ، وإحنا مش
عايشين في العصور الوسطى ، وانتوا مبتقبلوش حرية الآخر ، ولما البنت تفكر
في شيء مختلف ، يبقى تخلف ورجعية وتشدد وغلو ...
طب ليه ؟؟
أنا شايفها ،وحاسس باللي بيدور في عقلها ، وسامع مناجاتها لربها ، وحاسس بنفسيتها وهي بتقول :
بس إزاي ممكن أخلعه ؟ وهو رمز عزتي
وحيائي وشرفي ، وهو فخري وهو حياتي وهو رجعلي ثقتي بنفسي ، كنت حاسة إن
الشباب لما بيبصولي بمنتهى الامتهان لحيائي ، حاسة إني زي السلعة لكل من
يشتريها ، وعليَّ إني أحس بأنوثتي بالطريقة الرخيصة ده ، واستنى نظرات
الإعجاب من خلال مكياجي أو طريقة لبسي أو شكلي علشان أشبع رغبتي بالإحساس
إن أنا مرغوب فيَّ ،
أنا حبيت الإحساس التاني اللي خلاني
أحس بأني مصانة مش مهانة، خلاني أبقى متعلقة بربي اللي مش حيضيعني مش
راكنة على الموضة والمكياج والأنوثة ، متوكلة على ربي مفوضة أمري ليه
موقونة بأن الرزق حيجيلي علشان الأرزاق بترفع بالمعاصي ، وإن ما عند الله
لا ينال إلا بطاعته زي ما النبي صلى الله عليه وسلم قال .
ليه يا والدي بتقف قدامي ، إنت خايف عليَّ من قهر الناس ، ومش خايف عليَّ من الضياع وأنا مقهورة وحاسة بالظلم .
ليه يا ناس رفضين عفتي ، أنا مش بأذي حد ، أنا عايزة بس أعيش لربي ، مش عايزة أبعد عنكم ، ولا أتطرف ولا أرفض المجتمع اللي ظالمني .
حاسس بيها وهي حاطة راسها في الأرض ، وهي بتبعت لفلان وفلان من المشايخ بتسألهم ،
أعمل إيه ؟ ألبسه من ورا أهلي ، ولا ده عقوق ، أداري وشي بأي حاجة تحايل
علشان أقدر أعيش ، أقعد في بتنا وأعاني ، ولا أرضخ للأمر الواقع ويبقى
فقدت نفسي مع شعور الظلم ، أعمل إيه ؟؟؟؟؟
مش قادرة أخلعه ؟ مش قادرة أسيبه ؟
حاسة إني لو عملت كده ده معناه إن أنا مطرودة من رحمته ، مش عارفة أعمل
إيه في نفسي ، حد يدلني ، حد يحس بيَّ ، حد يحللي مشكلتي .
وأنا أقولك :
(1) آلله أمرك بهذا .. فقولي كما قالت أمنا هاجر : إذا لن يضيعنا .
(2) أقول لك : ولا تخافي ولا تحزني ... فالله هو القاهر فوق عباده ، وقلوب العباد جميعا مقهورة بقهر القهار ، يقهرهم على ما يريد .
(3)
فتعلمي من هذا الدرس قمة التوكل والاحتساب والصبر على البلاء ، الله هو
الذي يدبر الأمر ، ونحن له عبيد يفعل بنا ما يريد ، وتعلمي الإخلاص تجريد
النية لله تعالى ، " وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه "
(4) أختاه ... لا تجزعي ، لا تترددي ، لك شرف أن تكوني ممن يحامي ويدافع عن لباس العفيفات وحلية أمهات المؤمنين وشعار الصالحات
فهل تصدقين الله فيصدقك ؟
" أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين "
اثبتي ولا تخافي في الله لومة لائم
من كان الله معه فماذا فقد ؟
ومن تولى عن الله وأبعده الله فماذا وجد ؟
إحنا عايزين نتثبت ولذلك سنخاطب قلوبنا بدرس الصبر والتوكل واليقين والاحتساب ،
ونخاطب عقولنا برد الشبهات التي يفتريها المبطلون ،
ونفهم عن الله مراده فنقوم له بواجب الوقت ،
وبعد ذلك نستبشر فمن المحن تأتي المنح ،
وإنَّ النصر مع الصبر ، ومع كل عسر وبلية نعم خفية ، ويسران قادمان
فأبشري فثمَّ النصر من عند الله العزيز الحكيم .
مستفاد من درس _ كيف أنزعه ؟ _ لفضيلة الشيخ هاني حلمي
اللهم فك كربنا يا رب
الأربعاء أكتوبر 12, 2011 9:50 pm من طرف kamaran
» معلومات غريبه عن بعض الحيوانات
الخميس سبتمبر 15, 2011 4:45 am من طرف عبدالله عمر
» لماذا لا يقع العنكبوت في شباكه الخاصة ؟؟
الخميس سبتمبر 15, 2011 4:44 am من طرف عبدالله عمر
» كيف تنام بسرعة ؟
الخميس سبتمبر 15, 2011 4:43 am من طرف عبدالله عمر
» Proverbi
الخميس سبتمبر 15, 2011 4:21 am من طرف عبدالله عمر
» Non arrendiamoci
الخميس سبتمبر 15, 2011 4:17 am من طرف عبدالله عمر
» L'AMICIZIA
الخميس سبتمبر 15, 2011 4:11 am من طرف عبدالله عمر
» BUON GIORNO
الخميس سبتمبر 15, 2011 4:01 am من طرف عبدالله عمر
» Perche' Ho Scelto L'islam
الخميس سبتمبر 15, 2011 3:58 am من طرف عبدالله عمر